وضعت منذ فترة مجموعة من الارشادات عبر هاشتاق #اتكيت_الوتس_اب التي يجب أن يتقيد فيها مستخدمو تطبيقات الدردشة عبر الهاتف الذكي لكي لا يسببوا ازعاجا للآخرين واشرت الى أن مثل هذه التطبيقات مثل الواتس اب اجتاحت حياتنا اليومية بشكل سريع لذلك يجب أن نتعامل معها بشكل لا يمس حرية الآخرين
إن الدردشة على الهواتف أصبحت واحدة من أكثر وسائل التواصل سهولة وشيوعاً ولكننا احياناً بعفويه نخرق أصول الاتيكيت البديهية، التواصل عبر الواتس اب مع اشخاص لا نعرفهم مسبقا يعد تطفلا عليهم وانتهاكا لخصوصيتهم مثل الاشخاص الذين نلتقي بهم في اجواء عملية ونحصل على أرقامهم من خلال بطاقات العمل
لقد اجتاح الواتس اب حياتنا اليومية بشكل سريع وعزز إمكانيّة الاختلاط بين الناس ولكن يجب ان لا ننسى ان لإستخدامه فن وأصول #اتكيت_الوتس_اب
— هبة السمت (@HebaAlSamt) December 28, 2015
الوتس اب وجد لتسهيل التواصل بين الناس ولكن من غير المُحبذ استعمالها في المجالات المهنية، لكونها لا تشكل طريقة تواصل رسمية #اتكيت_الوتس_اب
— هبة السمت (@HebaAlSamt) December 28, 2015
يمكنك التواصل عبر الوتس اب مع الشخص الذي أعطاك رقمه الشخصيّ بنفسه ولكن من غير المسموح التحدث عبره مع من اعطاك “بطاقة عمله” #اتكيت_الوتس_اب
— هبة السمت (@HebaAlSamt) December 28, 2015
إن الدردشة على الهواتف أصبحت واحدة من أكثر وسائل التواصل سهولة وشيوعاً ولكننا احياناً بعفويه نخرق أصول الاتيكيت البديهية #اتكيت_الوتس_اب
— هبة السمت (@HebaAlSamt) December 29, 2015