نحن لسنا مدينين للأشخاص فقط
نحن مدينين للأحداث والأشياء والمشاعر ايضاً
نحن مدينين للأحزان التي تحررنا من التقديس الزائد للأشخاص والأشياء
نحن أمة تحب الحياه واحياناً تفرط في تقديسها وتنسى ان «كل من عليها فان»
نحن لسنا مدينين للأشخاص فقط
نحن مدينين للأحداث والأشياء والمشاعر ايضاً
نحن مدينين للأحزان التي تحررنا من التقديس الزائد للأشخاص والأشياء
نحن أمة تحب الحياه واحياناً تفرط في تقديسها وتنسى ان «كل من عليها فان»
تواجدنا على وسائل التواصل الاجتماعي اصبح جزء من حياتنا اليومية ولكن هذا لا يعني انه لغى الخصوصية
من المثير للاهتمام أن نرى كيف يستخدم البعض هذه المنصات التي من خلالها اصبح بإمكاننا معرفة الكثير عنهم والحكم عليهم ورسم صورة افتراضية لهم في مخيلتنا ولكن هذا غير كافي لمعرفة اي شخص وليس منصفاً ابداً. قد نجمع الكثير من المعلومات من منشورات وسائل الاعلام الاجتماعية لشخص ما: اهتماماته، طريقة تفكيره ولكن هذا لن يعطيك صورة صحيحة وكاملة عنه
اتفق مع الكثيرين انه من السهل جداً الحكم على اي شخص من حسابه على تويتر وانستغرام وسناب شات ولكن يجب ان نعي ان الشخصية الافتراضية تختلف جداً عن الشخصية الحقيقية .. لنكن واقعيين نحن نعرف الكثير من الاشخاص منذ سنوات ولكن ليس لدينا فكرة كاملة او صحيحة عنهم وعن شخصياتهم ولازلنا نحكم عليهم بطريقة خاطئه ونصححها مع مرور الوقت فكيف يصح ان نبني احكام عن اشخاص لا تربطنا بهم معرفة الا على وسائل التواصل الاجتماعي
“لا تحزن” نسمعها ونرددها كثيراً عندما نريد ان نخفف عنا او على من حولنا خيبات الحياة وعثراتها وغالباً ما ننسى ان الحزن ليس سيئاً .. الحزن يفتحُ أبوابَ الصفاء بداخلنا و يربي شيئا بداخلنا تناسيناه مع ثرثرة الأضواء حولنا ،، نحن نحتاج للحزن، ونحتاج إلى أن نحتضن الألم احياناً لنقول له كم نحن مدينون له ..
الحزن يا احبتي ليس سيئا فهو شعور نبيل يصقلك من الداخل ويجعلك الطف واسمى ويعيد لك انسانيتك في لحظة صفاء مع النفس .. الحزن جلاء القلب ومعلم الجميع، الحزن يرفعنا و يعطينا الحكمة و يهذّبنا ويجعلنا نتخطى ألمُنا ونعيش بسلام .. هكذا هي الحياة تحزننا وتفرحنا وتخيب أملنا علينا ان نعيشها بحزنها و فرحها وخيباتها .. نعم هي تعج بالتناقضات لكننا خلقنا لنتخطاها ونعيشها
سألت المعلمة طالباً في الصف الأول
لو أعطيتك تفاحة وتفاحة وتفاحة؛ كم يصبح عدد التفاحات لديك ؟
أجاب الطالب بثقة: أربع تفاحات
كرّرت ألمعلمة السؤال نفسه ظنّا منها أن الطفل لم يسمعها جيداً
فكّر الطِّفل قليلاً و أعاد الحساب على يديه الصَّغيرتين باحثاً عن إجابة أخرى، لكنه لمْ يجد إلا نفس الإجابة.. وبتردّد هذه المرَّة قال: أربعة
Okay, so all what every one is discussing today is “Will Instagram Stories kill Snapchat?” disregarding the main subject which is the “ephemeral” functionality and storytelling. Before I answer the question everyone is asking I want to discuss few things with all of you.
First of all we all know that Instagram pretty much copied Snapchat stroke for stroke, that’s a fact and we can’t not acknowledge it. Second of all I respect that when Instagram CEO interrupted the question about Snapchat being pioneered a lot of this format of content and saying “They deserve all the credit.” Third of all, with all my respect to Snapchat (I do use it and will still use it) I believe that Instagram re-used a a confusing feature and made it useful to everyone, with a number of improvements.
لا تهمل زهرتك فيسقيها غيرك
لدي في مكتبي نبته احبها كثيراً واحرص على ان اسقيها الماء يومياً ولكن لاحظت مع الوقت ان النبته ذبلت واوراقها بدأت تتساقط .. سألت نفسي لماذا؟ هل نسيت ان اسقيها؟ هل قصرت في شي؟
رياضة المرأة العربية تعيش مرحلة تطور. هذا ما قد يقرأه البعض، ويؤمن به البعض الآخر و يغفل عنه الاعلام الإماراتي ولا يراه المجتمع.
لا ننكر دور ومتابعة قادتنا واللجان والمسؤولين ولا ننكر تحسن أداء ومستوى الفتيات والسيدات الرياضيات والنتائج الملحوظة التي يشار لها بالبنان من خلال البطولات والدورات المحلية والعربية والعالمية، ولكن اين المجتمع والإعلام الإماراتي عن كل ذلك؟ وأين صوت المرأه في الصحافة الرياضية والإعلام الرياضي؟
انا عطيتك ١٠ دراهم
وغيري عطاك ١٠٠ درهم
انت حسيت انه احسن مني لأنه عطاك اكثر مني
بس في شي انت ما تعرفه …
اللي عطاك ١٠٠ درهم كان معاه الف وانا كان معاي ١٠ بس
الفرق كبير وان لم تفهمه ولم تقدره اكتفي بإبتسامتي
It all started when that someone lashed out at me and said “You are a NOBODY!”
This someone and what s/he said literally made me sick for one whole week. I was in bed for days thinking and thinking until I decided to overcome it and use it to motivate me. Yes I was depressed, frustrated, and felt “stuck” but I learned to turn things around.
حين تنضج، لن تحتاج للصديق الذي يثني عليك ويعدد مزاياك، ستحتاج لذلك الذي يشعرك بالطمأنينة والراحة؛ الراحة في أن تتحدث دون أن يسألك ماذا تقصد.
— أسماء عليان (@AsmaaElayyan) November 21, 2015